المملكة المتحدة تصنف مراكز البيانات بنية تحتية حرجة وسط مخاوف الأمن السيبراني المتزايدة
صنفت المملكة المتحدة مراكز البيانات كبنية تحتية وطنية حرجة، مما يؤكد أهميتها ويبرز الحاجة الملحة لتعزيز الأمن السيبراني، خاصة فيما يتعلق بتهديدات تكنولوجيا التشغيل وإنترنت الأشياء.
آخر تحديث
تؤكد الحكومة البريطانية على الدور الحيوي لمراكز البيانات في العمليات الوطنية والاستقرار الاقتصادي من خلال تصنيفها كبنية تحتية وطنية حرجة (CNI). يأتي هذا الاعتراف مع تدقيق متزايد ويسلط الضوء على الحاجة إلى أمن سيبراني قوي، خاصة في مواجهة التهديدات العالمية المتصاعدة. بينما يتدفق استثمار كبير إلى قطاع مراكز البيانات في المملكة المتحدة، يبقى سؤال حاسم: ما مدى معالجة هذا الاستثمار لمخاطر الأمن السيبراني التي غالبًا ما يتم التغاضي عنها والمرتبطة بأجهزة التكنولوجيا التشغيلية (OT) وإنترنت الأشياء (IoT)؟
لقد ركز مشغلو مراكز البيانات تقليديًا على أمن تكنولوجيا المعلومات، وحماية البيانات القيمة من التهديدات السيبرانية من خلال التركيز على اتصال مركز البيانات والبنية التحتية للخوادم. ومع ذلك، فإن النقطة الضعيفة تكمن في أمن تكنولوجيا التشغيل وإنترنت الأشياء، وهي المجالات التي تتطلب اهتمامًا متزايدًا.
قد يعجبك
- الذكاء الاصطناعي يتفوق على الأطباء في الكشف عن أمراض القلب الخفية
- إعلان الفائزين في مسابقة الشفرة C الدولية المشوشة لعام 2025
- ديسكورد يضيف دعم Handoff لتجربة سلسة عبر الأجهزة
- مايكروسوفت ستوقف الميزات الجديدة لأوفيس على ويندوز 10 في 2026
- ماسيمو تقاضي الجمارك وحماية الحدود الأمريكية بعد استعادة أبل لوظيفة الأكسجين في الدم
- خطوط ألاسكا الجوية تستأنف رحلاتها بعد انقطاع في تكنولوجيا المعلومات
- وكالة ناسا تمنح عقود توريد هيليوم بقيمة 105.1 مليون دولار
- العلماء يقتربون من حل لغز بيروكسيد الهيدروجين في أوروبا