الرئيسية :نافذتك إلى مستقبل التكنولوجيا

أدلة جديدة تشير إلى أن بعض المستعرات العظمى قد تكون 'انفجارًا مزدوجًا'

تشير أدلة جديدة من بقايا مستعر أعظم عمرها 300 عام إلى أن بعض المستعرات العظمى من النوع Ia قد تنتج عن "انفجار مزدوج"، مما يثير تساؤلات حول سطوعها الموحد.

آخر تحديث

أدلة جديدة من بقايا مستعر أعظم عمرها 300 عام في السحابة الكبرى لماجلان تشير إلى أن بعض المستعرات العظمى من النوع Ia قد تنتج عن "انفجار مزدوج" -- حيث تشتعل قشرة الهيليوم أولاً، مما يؤدي إلى انفجار ثانٍ في نواة القزم الأبيض قبل أن يصل إلى الكتلة الحرجة. يكتب جون تيمر من Ars Technica: "بينما فيزياء العملية نفسها مثيرة للاهتمام، فإن السؤال الرئيسي الذي يثيره هذا هو ما إذا كانت المستعرات العظمى من النوع Ia متساوية السطوع حقًا". ويضيف: "إذا كان بإمكانها الانفجار بكتلة أقل بكثير مما هو مطلوب للاشتعال المباشر للنواة، فمن الممكن أن يكون بعضها أقل سطوعًا بكثير". ومع ذلك، يشير فريق البحث إلى أن عوامل إضافية -- مثل تأثير الأنظمة الثنائية أو الانفجارات الثانوية -- يمكن أن تزيد من تعقيد الصورة. أفادت Ars Technica: "تؤدي الانفجارات في نواة الكربون والأكسجين والقشرة الغنية بالهيليوم إلى منتجات ذات عائد مختلف نوعياً"، يكتب الباحثون وراء العمل الجديد في ورقة تصفه.

فشل قمر MethaneSAT الصناعي، المدعوم من جيف بيزوس وجوجل والمصمم لتتبع انبعاثات الميثان، في الفضاء بعد عام واحد فقط من إطلاقه.