الذكاء الاصطناعي يغذي صعود مراكز البيانات ذات الجيجاوات: عصر جديد من 'مصانع الذكاء الاصطناعي'
مع تصاعد الطلب على الذكاء الاصطناعي، تشهد مراكز البيانات تحولًا جذريًا لتصبح 'مصانع ذكاء اصطناعي' ضخمة مصممة لتدريب ونشر الذكاء، مما يتطلب بنية تحتية جديدة تمامًا وتشغيلًا معقدًا.
آخر تحديث
في جميع أنحاء العالم، تتصاعد 'مصانع الذكاء الاصطناعي' – مراكز بيانات ضخمة جديدة لا تهدف إلى خدمة صفحات الويب أو البريد الإلكتروني، بل لتدريب ونشر الذكاء نفسه. استثمرت عمالقة الإنترنت مليارات الدولارات في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي على نطاق سحابي لعملائهم. تتسابق الشركات لبناء مصانع ذكاء اصطناعي ستولد الجيل التالي من المنتجات والخدمات. تستثمر الحكومات أيضًا، حريصة على تسخير الذكاء الاصطناعي للطب الشخصي وخدمات اللغة المصممة خصيصًا للسكان الوطنيين.
مرحبًا بكم في عصر مصانع الذكاء الاصطناعي – حيث تتم إعادة كتابة القواعد ولا تشبه الأسلاك الإنترنت القديم على الإطلاق. هذه ليست مراكز بيانات نموذجية فائقة النطاق. إنها شيء آخر تمامًا. فكر فيها على أنها محركات عالية الأداء متصلة ببعضها البعض من عشرات إلى مئات الآلاف من وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) – ليست مجرد مبنية، بل منظمة ومُشغلة ومُنشطة كوحدة واحدة. وهذا التنسيق؟ إنه اللعبة كلها.
قد يعجبك
- أبل تفتتح متجرًا جديدًا في بنغالورو، الهند، وتصدر خلفية شاشة خاصة
- هيمنة نفيديا على أجهزة الذكاء الاصطناعي مهددة مع تقدم جوجل، إيه إم دي، وإنتل
- شريحة دماغية تعيد النطق بشكل شبه فوري
- تسريحات إنتل تهدد تطوير نواة لينكس، خبراء يحذرون
- صفقة البحث البالغة 20 مليار دولار بين جوجل وأبل تصمد بعد قرار المحكمة
- مجلة 'المترولوجيا' تتحول إلى الوصول المفتوح بالكامل في عام 2026
- أبولو تدرس بيع شركة AOL الرائدة في الإنترنت بقيمة 1.5 مليار دولار
- آبل تطلق النسخة التجريبية العامة الثالثة من iOS 26 و iPadOS 26