هيمنة نفيديا على أجهزة الذكاء الاصطناعي مهددة مع تقدم جوجل، إيه إم دي، وإنتل
تظهر دراسة حديثة أن هيمنة نفيديا على سوق أجهزة الذكاء الاصطناعي تتراجع تدريجياً مع ازدياد استخدام الفرق لأجهزة غير نفيديا من شركات مثل جوجل، إيه إم دي، وإنتل، مدفوعة بقيود الميزانية ومتطلبات الطاقة والاعتماد على السحابة.
آخر تحديث
تواجه شركة نفيديا تحديات متزايدة في هيمنتها على سوق أجهزة الذكاء الاصطناعي، حيث تشير الأبحاث إلى أن شركات مثل جوجل، إيه إم دي، وإنتل تكتسب أرضية. وعلى الرغم من أن فرق الذكاء الاصطناعي لا تزال تفضل نفيديا، إلا أن المنافسين يوسعون حصتهم بشكل متزايد في السوق.
كشف مسح حديث أن ما يقرب من ثلث فرق الذكاء الاصطناعي تستخدم الآن أجهزة غير نفيديا. وقد كشفت الدراسة أن قيود الميزانية، وطلبات الطاقة، والاعتماد على السحابة تشكل قرارات أجهزة الذكاء الاصطناعي. كما أدت نقص وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) إلى دفع أعباء العمل نحو السحابة، في حين لا تزال الكفاءة والاختبار مهملين.
تؤكد دراسة حديثة أجرتها Liquid Web، والتي استطلعت آراء 252 من محترفي الذكاء الاصطناعي المدربين، أن إنفاق أجهزة الذكاء الاصطناعي بدأ يتطور مع موازنة الفرق بين الأداء والاعتبارات المالية وقابلية التوسع. ومع أن نفيديا لا تزال المورد الأكثر استخدامًا للأجهزة بشكل مريح، إلا أن منافسيها يكتسبون قوة دفع متزايدة.
قد يعجبك
- الذكاء الاصطناعي يغذي صعود مراكز البيانات ذات الجيجاوات: عصر جديد من 'مصانع الذكاء الاصطناعي'
- جوجل تستبدل مساعدها الذكي بـ «جيميني للمنزل» المدعوم بالذكاء الاصطناعي
- مايكروسوفت تدافع عن زيادة أسعار Xbox Game Pass وسط رد فعل عنيف من المستهلكين
- أنثروبيك تسوي دعوى قضائية بحقوق الطبع والنشر للذكاء الاصطناعي مع المؤلفين
- كوينزلاند تتراجع عن التخلص التدريجي من طاقة الفحم، وتمدد استخدامها حتى الأربعينيات من القرن الحالي
- إعادة صياغة نظرية النسبية العامة تقربها من الفيزياء النيوتونية
- ترامب يطلق نظامًا خاصًا لبيانات الصحة بمساعدة عمالقة التكنولوجيا
- استقالة ليندا ياكارينو من منصب الرئيس التنفيذي لشركة X وسط صراعات المنصة والجدل