الفحم الحيوي من النفايات البشرية: حل محتمل لنقص الأسمدة العالمية
دراسة حديثة من جامعة كورنيل تشير إلى أن الفحم الحيوي المنتج من النفايات البشرية يمكن أن يلبي جزءًا كبيرًا من احتياجات الأسمدة العالمية، مما يقلل من نقص الفوسفور والنيتروجين والبوتاسيوم.
آخر تحديث
أشارت دراسة حديثة أجرتها جامعة كورنيل ونشرت في مجلة PNAS، إلى أن الفحم الحيوي المنتج من فضلات الإنسان الصلبة يمكن أن يلبي ما يصل إلى 7% من احتياجات الفوسفور العالمية للأسمدة سنويًا. وعند دمج هذه العملية مع العناصر الغذائية المستخلصة من البول، يمكن أن توفر هذه الطريقة 15% من الفوسفور، و17% من النيتروجين، و25% من البوتاسيوم المستخدم في الزراعة حول العالم.
تُساهم عملية إنتاج الفحم الحيوي في تقليل حجم ووزن النفايات الصلبة بنسبة تصل إلى 90%، مما يوفر حلاً مستدامًا لإدارة النفايات. بالإضافة إلى ذلك، تسمح هذه العملية بتعديل نسب العناصر الغذائية لتتناسب مع متطلبات محاصيل محددة، مما يعزز كفاءة استخدام الأسمدة ويدعم الممارسات الزراعية المستدامة في مواجهة التحديات العالمية لنقص الأسمدة.
قد يعجبك
- ميزة الترجمة الفورية قادمة إلى AirPods
- ناسا تستكشف خيارات رفع مدار مرصد سويفت
- متصفح كروم يتجاوز 70% من حصة سوق متصفحات سطح المكتب
- جوجل تواجه معركة قضائية لتجنب تقسيم أعمالها الإعلانية
- عودة HBO Max إلى علامتها التجارية الأصلية
- المحكمة العليا تسمح لترامب بالمضي قدمًا في خفض القوى العاملة الفيدرالية
- قراصنة يستغلون واجهات برمجة تطبيقات Docker المكشوفة لسرقة العملات المشفرة وبناء شبكات روبوتية
- سامسونج تلمح إلى عودة قلم S Pen للهواتف القابلة للطي بتصميم جديد