شعاع الميون عالي الكثافة يمهد الطريق لمصادمات الجيل القادم
نجح باحثون في اليابان في تسريع الميونات إلى شعاع عالي الكثافة والأكثر دقة حتى الآن، مما يفتح الباب أمام تجارب الجيل القادم وتحديد فيزياء جديدة تتجاوز النموذج القياسي.
آخر تحديث
تمكن باحثون في اليابان من تسريع جسيمات الميون لتشكيل شعاع هو الأكثر دقة وعالية الكثافة حتى الآن، حيث وصلت طاقاته إلى 100 كيلو إلكترون فولت. يمكن أن يمهد هذا الإنجاز الطريق لتجارب الجيل القادم، مثل قياسات أفضل للعزم المغناطيسي الشاذ للميون – وهي قياسات يمكن أن تشير بدورها إلى فيزياء جديدة تتجاوز النموذج القياسي.
الميونات هي جسيمات دون ذرية تشبه الإلكترونات، ولكنها أثقل بحوالي 200 مرة. بفضل هذه الكتلة الإضافية، تشع الميونات طاقة أقل من الإلكترونات أثناء تحركها في دوائر – مما يعني أن مسرع الميونات يمكن، من حيث المبدأ، أن ينتج تصادمات أكثر طاقة من آلة الإلكترونات التقليدية لنفس مدخلات الطاقة.
قد يعجبك
- زراعة الدماغ الذكية تقدم أملاً جديداً لمرضى باركنسون
- ديزني تعيد إحياء الألعاب الكلاسيكية بمجموعة ريترو
- استهلاك الطاقة لمراكز بيانات جوجل يتضاعف في أربع سنوات
- بحث جوجل يضيف ميزات تتبع الأسعار القابلة للتخصيص وتجربة افتراضية
- تطبيق Gemini للويب يحصل على إعادة تصميم للصفحة الرئيسية، وشريط المطالبة ينتقل إلى المنتصف
- تحديث Microsoft Defender يحظر هجمات 'القنابل البريدية' الخطيرة
- هبوط اضطراري لطائرة دلتا بوينغ 767 بعد حريق في المحرك
- تجربة LHCb تكشف عن معدل تحلل مختلف للمادة والمادة المضادة