الرئيسية :نافذتك إلى مستقبل التكنولوجيا

نظارة آبل فيجن برو: هل هي حاسوب ماك محمول كنا ننتظره دائمًا؟

تطرح المقالة فكرة أن نظارة آبل فيجن برو كان ينبغي أن تكون دائمًا جهاز ماك بوك يمكن ارتداؤه، وتناقش أهمية دخول آبل في مجال الواقع الممتد رغم عيوب الجهاز الأولي، وتشير إلى أن التحديث الأخير بشريحة M5 لم يعالج مشكلة أساسية في التصميم الأصلي.

آخر تحديث

لطالما كان ينبغي أن تكون نظارة آبل فيجن برو بمثابة حاسوب ماك بوك يمكن ارتداؤه، والآن يمكن أن تكون كذلك. نحن نعلم بالفعل أن نظارة آبل فيجن برو بعيدة عن الكمال، ولكن كمؤمن حقيقي بالواقع الممتد (XR)، يسعدني بصراحة أن أرى آبل تخوض غمار هذا المجال مرة أخرى على صعيد الأجهزة. وبينما لم تحدث نظارة فيجن برو الضجة التي اعتقد الكثيرون أنها ستحققها، فإن مشاركة آبل في مجال الواقع الممتد تضفي شرعية ضرورية على هذا القطاع، ويبدو أنها أشعلت حماس منافسيها الرئيسيين لزيادة جهودهم، كما هو الحال مع سماعة الرأس XR من سامسونج التي ستصدر قريبًا، والمعروفة حاليًا باسم 'Project Moohan'. في الوقت نفسه، فإن أحدث إعلان من آبل بشأن فيجن برو – وهو إطلاق نموذج جديد مزود بشريحة M5 قوية – يفشل حاليًا في معالجة ما أعتبره أكبر خطيئة في الإصهاز الأصلي. لا، ليس السعر. كان ينبغي أن تكون نظارة آبل فيجن برو دائمًا حاسوب ماك يمكن ارتداؤه.

بينما أعلنت آبل مؤخرًا عن تحديثات لجهاز MacBook Pro مقاس 14 بوصة بمعالج M5 جديد، تشير تقارير مارك غورمان من بلومبرج إلى أن التحديث الرئيسي لجهاز MacBook Pro العام القادم سيشمل شاشات OLED وقدرات لمسية وتصميمًا أنحف وأخف، مع تأجيل الإطلاق بسبب مشكلات في توريد OLED.