رهان أمازون النووي: لمحة عن مرفق كاسكيد للطاقة المتقدمة
تستثمر أمازون مئات الملايين في مرفق كاسكيد للطاقة المتقدمة، وهو مشروع مفاعل نمطي صغير من الجيل التالي في ريتشلاند بواشنطن، بالشراكة مع X-energy و Energy Northwest، بهدف إنتاج طاقة تصل إلى 320 ميجاوات مبدئيًا، مع رؤية مستقبلية لزيادة السعة إلى جيجاوات واحد تقريبًا.
آخر تحديث
تستثمر عملاقة التجارة الإلكترونية أمازون مئات الملايين من الدولارات في مرفق كاسكيد للطاقة المتقدمة، وهو مشروع مفاعل نمطي صغير (SMR) من الجيل التالي يقع في ريتشلاند بواشنطن. ويتم تطوير هذا المشروع بالتعاون مع شركتي X-energy و Energy Northwest. يطرح هذا الاستثمار سؤالاً هامًا حول ما إذا كان كافياً لإطلاق موجة جديدة من الابتكار في مجال الطاقة النووية بالولايات المتحدة، وهو مجال تراجعت عنه أمريكا إلى حد كبير بحلول الثمانينيات، وفقًا لموقع GeekWire.
سيقع المرفق بالقرب من ريتشلاند بواشنطن، بالقرب من محطة كولومبيا لتوليد الطاقة النووية التابعة لـ Energy Northwest. الهدف الأولي للمشروع هو تركيب مجموعة من أربعة مفاعلات نمطية صغيرة يمكنها إنتاج ما يصل إلى 320 ميجاوات من الطاقة. ومع ذلك، فإن الرؤية الشاملة للمشروع تتمثل في بناء ما مجموعه 12 مفاعلاً، بسعة تقارب جيجاوات واحد.
في حال توفر التمويل والتصاريح والدعم العام اللازم، من المتوقع أن يبدأ البناء خلال السنوات الخمس القادمة، على أن يبدأ تشغيل المحطة في ثلاثينيات القرن الحالي.
قد يعجبك
- جوجل Messages ستحصل على مولد ميمات AI "نانو بانانا"
- متطوعو ويكيبيديا يسيطرون على مسلح في مؤتمر، ويجنبون مأساة
- OpenAI تدخل هوليوود بفيلم الرسوم المتحركة 'Critterz' المدعوم بالذكاء الاصطناعي
- فايرفوكس يدمج عدسة جوجل المدعومة بالذكاء الاصطناعي للبحث البصري عن الصور
- تسريب بيانات 270 ألف موظف في إنتل بسبب عيوب في تسجيل الدخول
- السفن تطلق انبعاثات الميثان من قاع البحر، دراسة تكشف
- تيسكو تقاضي برودكوم وتُحذر من اضطرابات في الإمدادات الغذائية بسبب دعم VMware
- أبل تحتفظ بلقب أغلى علامة تجارية في العالم للعام الثالث عشر على التوالي رغم انخفاض طفيف في التقييم