الذكاء الاصطناعي يدعم الاحتيال في التوظيف، مما يؤدي إلى خسائر فادحة للشركات
كشف تقرير حديث أن الذكاء الاصطناعي يمكّن المرشحين من خداع أصحاب العمل بشكل أسرع من أنظمة الكشف القديمة، مما يؤدي إلى توظيفات احتيالية مكلفة وخسائر مالية كبيرة للشركات التي تستجيب بالتدريب والبروتوكولات المحدثة.
آخر تحديث
باتت الشركات تعترف بأن المرشحين الذين يزورون هوياتهم بمساعدة الذكاء الاصطناعي يتفوقون عليهم، مما يتسبب في توظيفات احتيالية تكلف الشركات آلاف الدولارات. يشير تقرير جديد إلى أن الذكاء الاصطناعي يحول ممارسات التوظيف بطرق تعرض الشركات لمخاطر يصعب اكتشافها.
تدعي التقارير أن الذكاء الاصطناعي يساعد المرشحين على خداع أصحاب العمل بشكل أسرع من أنظمة التوظيف القديمة التي يمكنها الكشف عنهم. ويبلغ المديرون عن خسائر توظيف كبيرة ومخاوف متزايدة بشأن الاحتيال على المتقدمين المدفوع بالذكاء الاصطناعي. تستجيب الشركات بالتدريب، وتحديث البروتوكولات، والحماية متعددة الطبقات.
جاءت هذه الدراسة، التي أجرتها منصة التدقيق الخلفي Checkr، من خلال استبيان للمديرين عبر مجموعة من الصناعات لفهم أفضل لتصاعد ظاهرة خداع المرشحين. تشير النتائج إلى أن التوظيف أصبح أكثر عرضة للاحتيال، وأن التكنولوجيا تمنح الباحثين عن عمل أدوات غالبًا ما تكون أكثر تقدمًا من الأنظمة التي يستخدمها أصحاب العمل للكشف عنها.
قد يعجبك
- تحديث Windows 11 2025 يبدأ بالانتشار، مع تبسيط نظام التشغيل وتحسينات في الميزات
- موقع Imgur يحظر المستخدمين في المملكة المتحدة بعد تحذير مراقب البيانات
- تقنية ناسا تدعم راكبي الدراجات في سباق طواف فرنسا
- نظام مساعدة السائق المتقدم يتطلب تدخلًا بشريًا كل 9 دقائق في اختبار AAA
- فايرفوكس 141 يدعم WebGPU، ويتبع إطلاق كروم في عام 2023
- الشرطة تعتذر عن مشاركة صورة دليل معدلة بالذكاء الاصطناعي
- انفيديا تزيد من ملفات الرأس مفتوحة المصدر لمعماريات Blackwell و Hopper
- NEA تحصل على منحة مايكروسوفت لتعزيز محو الأمية والقيادة في مجال الذكاء الاصطناعي في التعليم