الذكاء الاصطناعي يستهدف شجيرات العليق لتحديد موائل القنافذ من الفضاء
يقوم باحثون في جامعة كامبريدج بتطوير نموذج ذكاء اصطناعي يستخدم صور الأقمار الصناعية لتحديد شجيرات العليق، الملاذات المفضلة للقنافذ، بهدف رسم خرائط لموائلها المحتملة في جميع أنحاء المملكة المتحدة ومواجهة الانخفاض الحاد في أعدادها.
آخر تحديث
هل يمكن للذكاء الاصطناعي اكتشاف القنافذ من الفضاء؟ ربما إذا قمنا بإيجاد شجيرات العليق أولاً. لا يمكن رصد القنفذ من الفضاء، ولكن قد تتمكن من تحديد أماكن عيشها من خلال البحث عن شجيرات العليق. هذا هو أساس البحث الجاري في جامعة كامبريدج، حيث يستخدم العلماء صور الأقمار الصناعية ونماذج الذكاء الاصطناعي لرسم خرائط لموائل القنافذ المحتملة في جميع أنحاء المملكة المتحدة عن طريق تحديد أماكن اختبائها المفضلة أولاً: مناطق شجيرات العليق.
انخفضت أعداد القنافذ الأوروبية بنسبة تتراوح بين 30 و 50 بالمائة تقريباً خلال العقد الماضي، لذا فإن تتبع هذه المخلوقات الليلية عبر مساحات واسعة لا يزال صعباً ومكلفاً. بدلاً من البحث عن القنافذ مباشرة، طور الباحث غابرييل ماهلر نموذجاً للذكاء الاصطناعي يحدد شجيرات العليق، وهي شجيرات شائكة تستخدمها القنافذ للمأوى والبحث عن الطعام، من بيانات الأقمار الصناعية.
قد يعجبك
- صخرة قمرية صغيرة تعيد كتابة تاريخ القمر والنظام الشمسي
- استحواذ إنفيديا على Enfabrica بمليار دولار: رهان جريء على تقنيات ربط الذكاء الاصطناعي يتفوق على صفقة إنتل
- كلاودفلير تحث جوجل على تغيير زحف بحث الذكاء الاصطناعي، وتواجه مقاومة
- آبل تستعد لإطلاق iPhone 17e في الربيع المقبل
- روبوت التوظيف بالذكاء الاصطناعي من ماكدونالدز يكشف بيانات المتقدمين للقراصنة
- فيراري تيستاروسا تعود: 1035 حصان كسيارة هجينة قابلة للشحن
- آبل تكشف عن AirPods Pro 3 بميزات متطورة: أفضل إلغاء ضوضاء في العالم ومراقبة معدل ضربات القلب والترجمة الفورية
- إزالة مواقع تقارير المناخ الأمريكية تثير المخاوف