ألياف مجوفة جديدة تتجاوز حدود إرسال الضوء البالغة 40 عامًا
نجحت ألياف بصرية مجوفة حديثة في كسر حد التوهين البالغ 0.14 ديسيبل لكل كيلومتر الذي لازم الألياف الضوئية لأربعة عقود، مما يبشر بتحسينات كبيرة في نقل إشارات الإنترنت.
آخر تحديث
لقد شكلت الألياف الضوئية العمود الفقري للإنترنت، حيث تحمل إشارات الضوء عبر جميع أنحاء العالم. ولكن دائمًا ما تُفقد بعض الإشارات الضوئية أثناء انتقالها، حيث تتوهن بمقدار حوالي 0.14 ديسيبل لكل كيلومتر حتى في أفضل الألياف. وهذا يعني أنه يجب تضخيم الإشارات كل بضعة عشرات من الكيلومترات - وهو أداء لم يتحسن في ما يقرب من أربعة عقود. الآن، نجحت الألياف المجوفة الجديدة في كسر هذا الحد الأقصى البالغ 40 عامًا.
قد يعجبك
- نقل موظفي الدعم الإداري في Red Hat إلى IBM بدءًا من عام 2026
- جوجل تسحب مؤقتًا ميزة Daily Hub من Pixel 10 وتعمل على إصلاح مشكلة شاشة الثلج
- تخفيضات ميزانية المعاهد الوطنية للصحة تؤثر على تمويل الأبحاث العالمية
- مشاركة Google السريعة قد تعمل قريباً مع هواتف iPhone عبر نظام يعتمد على الحساب
- خوارزمية CompressionX الثورية تستعد لإحداث تحول في تخزين البيانات
- ويندوز 11 يحصل على ميزة 'رؤية Copilot' المدعومة بالذكاء الاصطناعي لمسح الشاشة
- الطاقة الشمسية الفضائية يمكن أن تلبي 80% من احتياجات أوروبا من الطاقة المتجددة بحلول 2050
- غضب سبوتيفاي بعد بيع بيانات 10 آلاف مستخدم لتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي