كفاءة CRISPR تتضاعف ثلاث مرات باستخدام توصيل جسيمات الحمض النووي النانوية في الاختبارات المعملية
تضاعفت كفاءة تقنية تحرير الجينات CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاتها الطبية.
آخر تحديث
CRISPR، التي تملك القدرة على إعادة كتابة الشفرة الجينية الكامنة وراء عدد لا يحصى من الأمراض، تحمل وعدًا هائلاً بإحداث ثورة في الطب. ولكن حتى يتمكن العلماء من توصيل آلياتها لتحرير الجينات بأمان وفعالية إلى الخلايا والأنسجة المستهدفة، سيبقى هذا الوعد بعيد المنال. في تطور واعد، تضاعفت كفاءة CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل. هذا الاختراق يمكن أن يمهد الطريق لتطبيقات أوسع وأكثر فعالية لهذه التقنية الواعدة في علاج الأمراض الوراثية.
قد يعجبك
- جوجل بلاي ألعاب تحصل على ميزات ملفات تعريف اللاعبين الشبيهة بـ Steam هذا الشهر
- الاتحاد الأوروبي يعزز دفاعات الأقمار الصناعية وسط مخاوف تشويش GPS
- أجهزة تعمل بالطاقة الشمسية تستكشف الغلاف الجوي
- أبل تطلق تحدي ساعة أبل للمتنزهات الوطنية في 24 أغسطس
- دليل الويب الجديد من جوجل: ثورة في نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي
- روبرت إف كينيدي جونيور يدافع عن تعديلات الصحة العامة وسط اتهامات بالتضليل حول اللقاحات
- إطلاق الصاروخ الأول يحتفي بمرور 75 عامًا على استكشاف الفضاء من كيب كانافيرال
- إنتل تخفض آلاف الوظائف وتلغي مشاريع المصانع وسط تخفيضات التكاليف