الرئيسية :نافذتك إلى مستقبل التكنولوجيا

كفاءة CRISPR تتضاعف ثلاث مرات باستخدام توصيل جسيمات الحمض النووي النانوية في الاختبارات المعملية

تضاعفت كفاءة تقنية تحرير الجينات CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاتها الطبية.

آخر تحديث

CRISPR، التي تملك القدرة على إعادة كتابة الشفرة الجينية الكامنة وراء عدد لا يحصى من الأمراض، تحمل وعدًا هائلاً بإحداث ثورة في الطب. ولكن حتى يتمكن العلماء من توصيل آلياتها لتحرير الجينات بأمان وفعالية إلى الخلايا والأنسجة المستهدفة، سيبقى هذا الوعد بعيد المنال. في تطور واعد، تضاعفت كفاءة CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل. هذا الاختراق يمكن أن يمهد الطريق لتطبيقات أوسع وأكثر فعالية لهذه التقنية الواعدة في علاج الأمراض الوراثية.

يؤكد مصطفى سليمان، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، أن الوعي خاص بالكائنات البيولوجية فقط، ويدعو المطورين والباحثين إلى التوقف عن السعي وراء مشاريع تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يصبح واعيًا.
مميز