كفاءة CRISPR تتضاعف ثلاث مرات باستخدام توصيل جسيمات الحمض النووي النانوية في الاختبارات المعملية
تضاعفت كفاءة تقنية تحرير الجينات CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاتها الطبية.
آخر تحديث
CRISPR، التي تملك القدرة على إعادة كتابة الشفرة الجينية الكامنة وراء عدد لا يحصى من الأمراض، تحمل وعدًا هائلاً بإحداث ثورة في الطب. ولكن حتى يتمكن العلماء من توصيل آلياتها لتحرير الجينات بأمان وفعالية إلى الخلايا والأنسجة المستهدفة، سيبقى هذا الوعد بعيد المنال. في تطور واعد، تضاعفت كفاءة CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل. هذا الاختراق يمكن أن يمهد الطريق لتطبيقات أوسع وأكثر فعالية لهذه التقنية الواعدة في علاج الأمراض الوراثية.
قد يعجبك
- جوجل بلاي ألعاب تحصل على ميزات ملفات تعريف اللاعبين الشبيهة بـ Steam هذا الشهر
- الاتحاد الأوروبي يعزز دفاعات الأقمار الصناعية وسط مخاوف تشويش GPS
- تطبيق صور Microsoft يحصل على ترقية بالذكاء الاصطناعي: تصنيف تلقائي للإيصالات والهويات والملاحظات
- OpenAI تستعد لإطلاق GPT-5 في أغسطس
- ميزة رخصة القيادة في iPhone من Apple تتوسع لتشمل 11 ولاية أمريكية، بما في ذلك نورث داكوتا
- Waymo تستعد لإطلاق خدمة الروبوتاكسي في ناشفيل عام 2026
- ناسا تختبر وقودًا جديدًا لمصدر الحرارة من أجل استكشاف الفضاء السحيق
- أبل تصدر تحديثات لسد ثغرة Chrome Zero-Day