كفاءة CRISPR تتضاعف ثلاث مرات باستخدام توصيل جسيمات الحمض النووي النانوية في الاختبارات المعملية
تضاعفت كفاءة تقنية تحرير الجينات CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاتها الطبية.
آخر تحديث
CRISPR، التي تملك القدرة على إعادة كتابة الشفرة الجينية الكامنة وراء عدد لا يحصى من الأمراض، تحمل وعدًا هائلاً بإحداث ثورة في الطب. ولكن حتى يتمكن العلماء من توصيل آلياتها لتحرير الجينات بأمان وفعالية إلى الخلايا والأنسجة المستهدفة، سيبقى هذا الوعد بعيد المنال. في تطور واعد، تضاعفت كفاءة CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل. هذا الاختراق يمكن أن يمهد الطريق لتطبيقات أوسع وأكثر فعالية لهذه التقنية الواعدة في علاج الأمراض الوراثية.
قد يعجبك
- جوجل بلاي ألعاب تحصل على ميزات ملفات تعريف اللاعبين الشبيهة بـ Steam هذا الشهر
- الاتحاد الأوروبي يعزز دفاعات الأقمار الصناعية وسط مخاوف تشويش GPS
- مايكروسوفت تقدم اشتراك Microsoft 365 Personal مجانًا لطلاب الجامعات الأمريكية لمدة عام
- هجرة الفلامنغو تكشف عن مفتاح تباطؤ الشيخوخة
- ساعة آبل تُنبّه المستخدمين إلى الشواحن البطيئة في watchOS 26
- سوق العمل التقني في كندا يشهد انكماشًا حادًا بنسبة 19% منذ عام 2020
- تسلا تتقدم بطلب للحصول على ترخيص مورد طاقة في المملكة المتحدة، متحدية عمالقة الصناعة
- مايكروسوفت تتعهد بمبادرات جديدة لتطوير مهارات الذكاء الاصطناعي لتمكين المعلمين والطلاب والباحثين عن عمل