كفاءة CRISPR تتضاعف ثلاث مرات باستخدام توصيل جسيمات الحمض النووي النانوية في الاختبارات المعملية
تضاعفت كفاءة تقنية تحرير الجينات CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاتها الطبية.
آخر تحديث
CRISPR، التي تملك القدرة على إعادة كتابة الشفرة الجينية الكامنة وراء عدد لا يحصى من الأمراض، تحمل وعدًا هائلاً بإحداث ثورة في الطب. ولكن حتى يتمكن العلماء من توصيل آلياتها لتحرير الجينات بأمان وفعالية إلى الخلايا والأنسجة المستهدفة، سيبقى هذا الوعد بعيد المنال. في تطور واعد، تضاعفت كفاءة CRISPR ثلاث مرات في الاختبارات المعملية عند استخدام جسيمات نانوية مغلفة بالحمض النووي للتوصيل. هذا الاختراق يمكن أن يمهد الطريق لتطبيقات أوسع وأكثر فعالية لهذه التقنية الواعدة في علاج الأمراض الوراثية.
قد يعجبك
- جوجل بلاي ألعاب تحصل على ميزات ملفات تعريف اللاعبين الشبيهة بـ Steam هذا الشهر
- الاتحاد الأوروبي يعزز دفاعات الأقمار الصناعية وسط مخاوف تشويش GPS
- بوليسكاريدات الطحالب الدقيقة تبدي أملاً في تحييد سم الأفاعي
- خسارة تاريخية لشركة آبل في دعوى قضائية بالمملكة المتحدة بشأن رسوم متجر التطبيقات
- محادثات ChatGPT مكشوفة في نتائج بحث جوجل، تثير مخاوف الخصوصية
- ألمانيا تستبدل كلمات المرور بمفاتيح المرور لتعزيز الأمن السيبراني
- فيسبوك تزيل صفحة لتتبع نشاط وكالة الهجرة والجمارك بعد تدخل وزارة العدل
- X تعترف بأن الملاحظات المجتمعية المكتوبة بالذكاء الاصطناعي قد تأتي بنتائج عكسية