علماء يخلقون جزيئات نوبليوم فائقة الثقل، مما قد يعيد تشكيل الجدول الدوري
نجح علماء في مختبر لورانس بيركلي الوطني لأول مرة في إنتاج وتحديد جزيئات تحتوي على عنصر النوبليوم فائق الثقل، وهو إنجاز قد يغير فهمنا لكيمياء أثقل العناصر.
آخر تحديث
تمكن علماء الفيزياء النووية في مختبر لورانس بيركلي الوطني (LBNL) بالولايات المتحدة من إنتاج وتحديد جزيئات تحتوي على النوبليوم لأول مرة. يُعد هذا العنصر، الذي يحمل الرقم الذري 102، الأثقل على الإطلاق الذي يتم ملاحظته في جزيء تم تحديده بشكل مباشر. وتشير جينيفر بور، قائدة الفريق، إلى أن المعرفة المكتسبة من هذا العمل يمكن أن تؤدي إلى إعادة ترتيب في الجزء السفلي من الجدول الدوري. يفتح هذا الإنجاز آفاقًا جديدة لفهم السلوك الكيميائي للعناصر فائقة الثقل، والتي غالبًا ما تكون ذات عمر قصير وصعبة الدراسة، مما قد يؤثر على نظريات الكيمياء والفيزياء النووية.
قد يعجبك
- جوجل تحذر من اتساع نطاق سرقة البيانات المرتبطة باختراق وكيل Salesloft AI
- إنتل تتلقى مليارات من الحكومة الأمريكية مقابل حصة 10% لترامب
- محكمة الاستئناف تؤكد غرامة 92 مليون دولار على T-Mobile لبيع بيانات الموقع
- فورد F-150 لايتنينج تحصل على حزمة مظهر STX جديدة لتعزيز المبيعات
- بعد 40 عامًا: مشروع NeXT الطموح لستيف جوبز يخلد إطلاقه
- خوارزمية LexicMap جديدة تسرّع البحث عن الحمض النووي الميكروبي
- تسريحات إنتل تهدد تطوير نواة لينكس، خبراء يحذرون
- مايكروسوفت تُدمج نماذج Claude AI من Anthropic في Microsoft 365 Copilot