معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يواجه ضغوطًا مالية من زيادة الضرائب وتخفيضات محتملة في التمويل
يواجه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحديات مالية كبيرة بسبب زيادة ضريبية جديدة على عوائد الوقف وتوقعات بتخفيضات محتملة في ميزانيات الأبحاث الفيدرالية، مما يهدد قدرته على دعم البحث والابتكار والمساعدات الطلابية.
آخر تحديث
يواجه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في الوقت الحالي ضغوطًا مالية كبيرة ناتجة عن زيادة ضريبية كبيرة على العائدات السنوية من وقف المعهد، بالإضافة إلى الاستثمارات والأصول الأخرى. ومن المتوقع أن يؤدي هذا العبء الضريبي الجديد إلى إجهاد الموارد التي يستخدمها المعهد لدعم الأبحاث والابتكار والمنح الدراسية للطلاب والمساعدات المالية، وهي جوهر وركيزة المعهد.
من المتوقع أن يكون الأثر المالي على المعهد كبيرًا، حيث ستكلف هذه الزيادة الضريبية وحدها حوالي 10% من الميزانية المركزية السنوية لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
ولسوء الحظ، يواجه المعهد احتمالية وجود تهديدات إضافية لمهمته ونموذجه المالي في الخريف، عندما ينظر الكونغرس في تخفيضات جذرية لميزانيات الأبحاث للوكالات الفيدرالية. ويأتي كل هذا في أعقاب قيام العديد من وكالات العلوم الأمريكية بوضع سقف لسداد تكاليف البنية التحتية البحثية والمصروفات الإدارية بأقل بكثير من التكاليف الفعلية. تعتبر هذه التعويضات حاسمة لتشغيل مؤسستنا البحثية العالمية، ولهذا السبب تحدينا تصرفات الحكومة في المحكمة.
قد يعجبك
- تطبيق دعوات أبل يقدم ويدجت الشاشة الرئيسية للعد التنازلي للأحداث
- الهند تواصل جهودها لاستخدام الروبوتات في تنظيف المجاري لإنهاء الكنس اليدوي الخطير
- استوديو مطور Forza Motorsport يتأثر بتسريحات مايكروسوفت
- دول الاتحاد الأوروبي ترجئ التصويت على هدف مناخي طموح لعام 2040 وسط خلافات
- تخفيضات ميزانية المعاهد الوطنية للصحة تؤثر على تمويل الأبحاث العالمية
- السفن تطلق انبعاثات الميثان من قاع البحر، دراسة تكشف
- جونو تكتشف التوقيع الشفقي المفقود الأخير من أقمار المشتري
- أبل تطلق تحدي ساعة أبل للمتنزهات الوطنية في 24 أغسطس