الولايات المتحدة تسعى للحصول على حصة 10% في إنتل، وترامب يؤكد
تؤكد الإدارة الأمريكية سعيها للاستحواذ على حصة 10% في شركة إنتل، في خطوة غير معتادة تحظى بدعم الرئيس السابق دونالد ترامب والسيناتور بيرني ساندرز، بهدف استفادة دافعي الضرائب من استثمارات في شركات صناعة الرقائق.
آخر تحديث
بعد تأكيد إدارة ترامب شائعة مفادها أن الولايات المتحدة تخطط لشراء حصة 10 بالمائة في شركة إنتل، أعلن السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز (مستقل - فيرمونت) يوم الأربعاء عن دعمه لهذه الخطة غير المعتادة للغاية، ليجد أرضية مشتركة نادرة مع دونالد ترامب. ووفقًا لوزير التجارة هوارد لوتنيك، فإن الخطة ستشهد صرف الولايات المتحدة منح قانون الرقائق المعتمدة فقط بعد الاستحواذ على أسهم غير مصوتة في إنتل وربما شركات صناعة الرقائق الأخرى. واقترح لوتنيك أن ذلك سيسمح للولايات المتحدة بالاستفادة من استثماراتها في شركات صناعة الرقائق، وقال ساندرز لرويترز إنه وافق على أن دافعي الضرائب الأمريكيين يمكنهم الاستفادة من الصفقات المحتملة.
قد يعجبك
- إطلاق كاميرا Ricoh GR IV في سبتمبر بسعر أعلى
- صور جوجل تضيف تحريرًا بالذكاء الاصطناعي التخاطبي
- ذكاء الاصطناعي يهيمن على كود المطورين: 32% من كبار المطورين يشيرون إلى أن أكثر من نصف الكود الذي يقدمونه هو من إنتاج الذكاء الاصطناعي
- مايكروسوفت تطمئن الاتحاد الأوروبي بشأن المنافسة في Teams مع إصلاح شامل للأسعار
- آبل تنفي تحيز متجر التطبيقات لصالح ChatGPT
- قمر صناعي تابع لوكالة ناسا يتتبع 'تلوث' البرق في الوقت الفعلي
- قاضي أمريكي يسمح بدعوى جماعية وطنية ضد أنثروبيك بسبب بيانات تدريب الذكاء الاصطناعي
- حصص سوق ألعاب لينكس تصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق بنسبة 2.89% وفقًا لاستبيان Steam