الولايات المتحدة تسعى للحصول على حصة 10% في إنتل، وترامب يؤكد
تؤكد الإدارة الأمريكية سعيها للاستحواذ على حصة 10% في شركة إنتل، في خطوة غير معتادة تحظى بدعم الرئيس السابق دونالد ترامب والسيناتور بيرني ساندرز، بهدف استفادة دافعي الضرائب من استثمارات في شركات صناعة الرقائق.
آخر تحديث
بعد تأكيد إدارة ترامب شائعة مفادها أن الولايات المتحدة تخطط لشراء حصة 10 بالمائة في شركة إنتل، أعلن السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز (مستقل - فيرمونت) يوم الأربعاء عن دعمه لهذه الخطة غير المعتادة للغاية، ليجد أرضية مشتركة نادرة مع دونالد ترامب. ووفقًا لوزير التجارة هوارد لوتنيك، فإن الخطة ستشهد صرف الولايات المتحدة منح قانون الرقائق المعتمدة فقط بعد الاستحواذ على أسهم غير مصوتة في إنتل وربما شركات صناعة الرقائق الأخرى. واقترح لوتنيك أن ذلك سيسمح للولايات المتحدة بالاستفادة من استثماراتها في شركات صناعة الرقائق، وقال ساندرز لرويترز إنه وافق على أن دافعي الضرائب الأمريكيين يمكنهم الاستفادة من الصفقات المحتملة.
قد يعجبك
- إطلاق كاميرا Ricoh GR IV في سبتمبر بسعر أعلى
- صور جوجل تضيف تحريرًا بالذكاء الاصطناعي التخاطبي
- سامسونج تدمج مساعد Microsoft Copilot في تلفزيوناتها وشاشاتها لعام 2025
- كاليفورنيا توافق على خطة لحماية أشجار جوشوا من تغير المناخ
- أبل تطلق تحدي ساعة أبل للمتنزهات الوطنية في 24 أغسطس
- مؤسس مشارك لـ RSS يكشف عن بروتوكول جديد لترخيص بيانات الذكاء الاصطناعي
- Chipolo تُطلق أجهزة تعقب بلوتوث قابلة لإعادة الشحن: Loop و Card
- مايكروسوفت تطرح إصلاحًا عاجلاً لميزة إعادة تعيين واستعادة ويندوز 11/10 المعطلة