الولايات المتحدة تسعى للحصول على حصة 10% في إنتل، وترامب يؤكد
تؤكد الإدارة الأمريكية سعيها للاستحواذ على حصة 10% في شركة إنتل، في خطوة غير معتادة تحظى بدعم الرئيس السابق دونالد ترامب والسيناتور بيرني ساندرز، بهدف استفادة دافعي الضرائب من استثمارات في شركات صناعة الرقائق.
آخر تحديث
بعد تأكيد إدارة ترامب شائعة مفادها أن الولايات المتحدة تخطط لشراء حصة 10 بالمائة في شركة إنتل، أعلن السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز (مستقل - فيرمونت) يوم الأربعاء عن دعمه لهذه الخطة غير المعتادة للغاية، ليجد أرضية مشتركة نادرة مع دونالد ترامب. ووفقًا لوزير التجارة هوارد لوتنيك، فإن الخطة ستشهد صرف الولايات المتحدة منح قانون الرقائق المعتمدة فقط بعد الاستحواذ على أسهم غير مصوتة في إنتل وربما شركات صناعة الرقائق الأخرى. واقترح لوتنيك أن ذلك سيسمح للولايات المتحدة بالاستفادة من استثماراتها في شركات صناعة الرقائق، وقال ساندرز لرويترز إنه وافق على أن دافعي الضرائب الأمريكيين يمكنهم الاستفادة من الصفقات المحتملة.
قد يعجبك
- إطلاق كاميرا Ricoh GR IV في سبتمبر بسعر أعلى
- صور جوجل تضيف تحريرًا بالذكاء الاصطناعي التخاطبي
- مايكروسوفت تطور نماذجها الخاصة للذكاء الاصطناعي، في إشارة إلى تحول محتمل عن OpenAI
- آبل تتخلى عن رؤية أخف لجهاز Vision Pro لصالح نظارات ذكية، حسب تقرير بلومبرج
- VSCode تحت الحصار: اكتشاف 24 ملحقًا ضارًا يستهدف حاملي العملات المشفرة
- AzureCell Therapies تتلقى 154 ألف يورو لتطوير علاج خلوي لمرض باركنسون
- الروبوتات المغناطيسية الدقيقة تظهر إمكانات في توصيل الأدوية المستهدف
- ريفيان تفتتح مركزاً في لندن لجذب مواهب الذكاء الاصطناعي