مسبار باركر الشمسي يؤكد نظريات عمرها عقود حول إعادة الاتصال المغناطيسي
مسبار باركر الشمسي يؤكد نماذج نظرية عمرها عقود حول إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي العملية التي تطلق الطاقة المغناطيسية المخزنة وتؤدي إلى الظواهر الشمسية.
آخر تحديث
أكد بحث جديد بقيادة معهد ساوث ويست للأبحاث (SwRI) نماذج نظرية عمرها عقود حول إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي العملية التي تطلق الطاقة المغناطيسية المخزنة لدفع الانفجارات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية وغيرها من ظواهر الطقس الفضائي. تم جمع البيانات بواسطة مسبار باركر الشمسي (PSP) التابع لوكالة ناسا، وهو المركبة الفضائية الوحيدة التي حلقت عبر الغلاف الجوي العلوي للشمس.
قد يعجبك
- إكسل يضيف مساعد Copilot المدعوم بالذكاء الاصطناعي للمساعدة في الصيغ
- تقنية مجهرية جديدة تمكن من تصوير الخلايا الحية بشكل أسرع وأقل ضررًا
- مايكروسوفت تُدمج نماذج Claude AI من Anthropic في Microsoft 365 Copilot
- دراسة CRISPR تكشف دور Cas9 المفاجئ كحارس للدفاع البكتيري
- كاسيو تعيد تصور ساعة الآلة الحاسبة الأيقونية بإلهام 'العودة إلى المستقبل' من ديلوريان
- مهندسو ناسا يختبرون تقنيات 5G و Wi-Fi للاتصالات القمرية
- أبل آركيد ترحب بسبونج بوب مع فعاليات التقاطع
- شاحنات أورورا ذاتية القيادة تعمل ليلاً لتوسيع العمليات