تقنية كريسبر بالعلامات الكيميائية تقدم علاجًا أكثر أمانًا للأمراض الوراثية
تقنية كريسبر جديدة تستخدم العلامات الكيميائية تفتح آفاقًا لعلاج أكثر أمانًا للأمراض الوراثية وتثبت دور العلامات الكيميائية في إسكات الجينات.
آخر تحديث
تقدم جيل جديد من تقنية كريسبر، تم تطويره في جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، مسارًا أكثر أمانًا لعلاج الأمراض الوراثية مثل فقر الدم المنجلي، بينما يثبت أيضًا بما لا يدع مجالًا للشك أن العلامات الكيميائية على الحمض النووي – والتي غالبًا ما كان يُنظر إليها على أنها مجرد شبكات جينية – تعمل بنشاط على إسكات الجينات.
لعقود من الزمن، تناقش العلماء ما إذا كانت مجموعات الميثيل – وهي مجموعات كيميائية صغيرة تتراكم على الحمض النووي – هي مجرد فضلات تتراكم في الجينوم حيث يتم إيقاف تشغيل الجينات، أم أنها السبب الحقيقي لقمع الجينات.
قد يعجبك
- نظرية موحدة قد تفتح المزيد من المواد فائقة التوصيل
- ارتفاع تسجيلات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة بنسبة 7% في عام 2025، لتصل حصتها السوقية إلى 7.5%
- خطة الهوية الرقمية البريطانية تواجه رد فعل عنيفًا: أكثر من مليون توقيع لإلغائها
- موظف سابق يتلقى 4 سنوات سجناً لهجوم 'مفتاح الإيقاف' على صاحب العمل السابق
- إشعارات ارتفاع ضغط الدم في Apple Watch متاحة الآن قبل إصدار watchOS 26
- روبوت التوظيف بالذكاء الاصطناعي من ماكدونالدز يكشف بيانات المتقدمين للقراصنة
- الأمم المتحدة تمرر قرار المناخ بعد تخلي جزر مارشال عن المطالبة بإنهاء الوقود الأحفوري
- إطلاق GPT-5 من OpenAI في أغسطس