تقنية كريسبر بالعلامات الكيميائية تقدم علاجًا أكثر أمانًا للأمراض الوراثية
تقنية كريسبر جديدة تستخدم العلامات الكيميائية تفتح آفاقًا لعلاج أكثر أمانًا للأمراض الوراثية وتثبت دور العلامات الكيميائية في إسكات الجينات.
آخر تحديث
تقدم جيل جديد من تقنية كريسبر، تم تطويره في جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، مسارًا أكثر أمانًا لعلاج الأمراض الوراثية مثل فقر الدم المنجلي، بينما يثبت أيضًا بما لا يدع مجالًا للشك أن العلامات الكيميائية على الحمض النووي – والتي غالبًا ما كان يُنظر إليها على أنها مجرد شبكات جينية – تعمل بنشاط على إسكات الجينات.
لعقود من الزمن، تناقش العلماء ما إذا كانت مجموعات الميثيل – وهي مجموعات كيميائية صغيرة تتراكم على الحمض النووي – هي مجرد فضلات تتراكم في الجينوم حيث يتم إيقاف تشغيل الجينات، أم أنها السبب الحقيقي لقمع الجينات.
قد يعجبك
- نظرية موحدة قد تفتح المزيد من المواد فائقة التوصيل
- ارتفاع تسجيلات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة بنسبة 7% في عام 2025، لتصل حصتها السوقية إلى 7.5%
- OpenAI توقف حفظ معظم محادثات ChatGPT المحذوفة بعد معركة قانونية
- آبل تواجه غرامة 1.5 مليار جنيه إسترليني بعد حكم مكافحة الاحتكار البريطاني بشأن رسوم متجر التطبيقات
- جوجل تحذر من اتساع نطاق سرقة البيانات المرتبطة باختراق وكيل Salesloft AI
- ثلاثة أسماك مانتا راي من فلوريدا تم التقاطها لـ سي وورلد أبوظبي، إحداها نفقت
- شركة أبحاث تقترح تغيير الرئيس التنفيذي لشركة Apple بسبب تباطؤ الذكاء الاصطناعي
- اكتشاف المياه العذبة النادرة تحت قاع البحر قبالة ساحل نيو إنجلاند