الحواسب الفائقة التابعة لوكالة ناسا تدرس الحياة بالقرب من نهر جليدي في جرينلاند
تستخدم الحواسب الفائقة التابعة لوكالة ناسا نموذجًا حاسوبيًا متطورًا من مختبر الدفع النفاث ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لدراسة سبب ازدهار الكائنات البحرية الدقيقة بالقرب من الأنهار الجليدية في جرينلاند مع تراجع الجليد.
آخر تحديث
في الوقت الذي ينحسر فيه الجليد في جرينلاند، فإنه يغذي الكائنات البحرية الدقيقة. لاختبار السبب، لجأ العلماء إلى نموذج حاسوبي من مختبر الدفع النفاث (JPL) ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) الذي وُصف بأنه مختبر بحد ذاته. تظهر التيارات المحيطية متصاعدة حول أمريكا الشمالية (وسط يسار) وجرينلاند (أعلى اليمين) في هذا التصور البياني للبيانات الذي تم إنشاؤه باستخدام نموذج ECCO التابع لوكالة ناسا. تساعد الحوسبة المتقدمة علماء المحيطات في فك شفرة النقاط الساخنة لنمو العوالق النباتية.
قد يعجبك
- خطأ برمجي يتسبب في اختفاء أجزاء من الدستور الأمريكي على الإنترنت
- مسبار بيرسفيرانس يلتقط بانوراما مذهلة وواضحة للمريخ
- بيانات ناسا تكشف عن باطن المريخ المتكتل وتلمح إلى اصطدامات قديمة
- شركة King المصنعة لـ Candy Crush تسرح 200 موظف وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي
- آبل تنهي دعم iCloud لنظامي iOS 10 و macOS Sierra
- انفجار الذكاء الاصطناعي يدفع إنفيديا لتجاوز 4 تريليونات دولار
- ستيف جوبز يزين عملة أمريكية تذكارية بقيمة دولار واحد في عام 2026
- وزارة الصحة والخدمات الإنسانية تفرض استخدام ChatGPT على جميع الموظفين