الحواسب الفائقة التابعة لوكالة ناسا تدرس الحياة بالقرب من نهر جليدي في جرينلاند
تستخدم الحواسب الفائقة التابعة لوكالة ناسا نموذجًا حاسوبيًا متطورًا من مختبر الدفع النفاث ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لدراسة سبب ازدهار الكائنات البحرية الدقيقة بالقرب من الأنهار الجليدية في جرينلاند مع تراجع الجليد.
آخر تحديث
في الوقت الذي ينحسر فيه الجليد في جرينلاند، فإنه يغذي الكائنات البحرية الدقيقة. لاختبار السبب، لجأ العلماء إلى نموذج حاسوبي من مختبر الدفع النفاث (JPL) ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) الذي وُصف بأنه مختبر بحد ذاته. تظهر التيارات المحيطية متصاعدة حول أمريكا الشمالية (وسط يسار) وجرينلاند (أعلى اليمين) في هذا التصور البياني للبيانات الذي تم إنشاؤه باستخدام نموذج ECCO التابع لوكالة ناسا. تساعد الحوسبة المتقدمة علماء المحيطات في فك شفرة النقاط الساخنة لنمو العوالق النباتية.
قد يعجبك
- خطأ برمجي يتسبب في اختفاء أجزاء من الدستور الأمريكي على الإنترنت
- مسبار بيرسفيرانس يلتقط بانوراما مذهلة وواضحة للمريخ
- قلم Apple Pencil Pro المجدد متوفر الآن في السوق الأمريكي بسعر مخفض
- نصف مليون مستخدم لسبوتيفاي يستمعون إلى فرقة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي دون علم
- مشروع كويبر من أمازون يؤمن أول صفقة كبرى مع شركة طيران جت بلو
- سوني تخفض أداء PS5 لمكافحة تغير المناخ
- سبيس إكس تنشر 24 قمراً صناعياً من ستارلينك بنجاح وتحقق هبوطاً دقيقاً للصاروخ في البحر
- MariaDB تستحوذ على SkySQL لتعزيز قدراتها في قواعد البيانات السحابية والذكاء الاصطناعي