مختبر لوس ألاموس الوطني يضاعف استثماراته في الذكاء الاصطناعي للتقدم العلمي
يُعزز مختبر لوس ألاموس الوطني استثماراته في الذكاء الاصطناعي بشكل غير مسبوق، مع إنشاء "مكتب الذكاء الاصطناعي للأمن القومي"، بهدف تشكيل مستقبل العلم والأمن.
آخر تحديث
يُعد مختبر لوس ألاموس الوطني في نيو مكسيكو، الذي تأسس عام 1943 لتنسيق بناء أول قنبلة ذرية لأمريكا، "أحد أكبر وأكثر المؤسسات العلمية تقدمًا في العالم"، وفقًا لموسوعة ويكيبيديا. ويضم المختبر الآن "مكتب الذكاء الاصطناعي للأمن القومي"، حيث يعمل المدير الأقدم جيسون برويت للمساعدة في "الاستعداد لمستقبل سيعيد فيه الذكاء الاصطناعي تشكيل مشهد العلم والأمن"، وفقًا لمجلة العلوم والتكنولوجيا بالمختبر 1663. وقد "استثمر المختبر هذا العام في العمل المتعلق بالذكاء الاصطناعي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ...".
قد يعجبك
- مركبة شراعية شمسية توفر تحذيرات مبكرة من طقس الفضاء
- اكتشاف أعشاش دبابير مشعة بالقرب من موقع نووي أمريكي
- رواد فضاء Crew-10 يستعرضون مهمتهم العلمية بعد 5 أشهر في الفضاء
- تحديثات Gmail: إضافة 'وضع علامة كمقروء' وتصميم Material 3 المعبر
- الأكاديميات الوطنية تسرّع تقييم المناخ وسط مراجعة وكالة حماية البيئة
- Kirby Air Riders تحلق إلى Switch 2 هذا نوفمبر
- هجوم DDoS مستمر يستهدف Arch Linux
- مشروع كويبر من أمازون يؤمن أول صفقة طيران مع جيت بلو لشبكة Wi-Fi على متن الطائرة