ناسا تطلق قمرين صناعيين لمراقبة الطقس الفضائي وحماية البنية التحتية
أطلقت ناسا قمرين صناعيين جديدين ضمن مهمة TRACERS لمراقبة الطقس الفضائي وتأثير العواصف الشمسية على الغلاف الجوي للأرض والأقمار الصناعية.
آخر تحديث
أطلقت وكالة ناسا قمرين صناعيين جديدين لمراقبة الطقس الفضائي للمساعدة في حمايتنا من العواصف الشمسية. ستدرس مهمة Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites (TRACERS) الجديدة، التي من المقرر أن تنطلق إلى مدار أرضي منخفض، العواصف المغناطيسية حول الأرض وتتعرف على كيفية تأثيرها على غلافنا الجوي وأقمارنا الصناعية.
تتكون مهمة TRACERS من زوج من الأقمار الصناعية التي ستحلق في مدار متزامن مع الشمس، مما يعني أنها تكون دائمًا فوق الجانب المضيء من الأرض وتمر عبر القمم القطبية. القمم هي، في الأساس، فتحتان في الغلاف المغناطيسي للأرض، حيث تنخفض خطوط المجال إلى الأقطاب المغناطيسية. عندما تتصادم موجة من جزيئات الرياح الشمسية مع الغلاف المغناطيسي للأرض، يمكنها أن تفرط في تحميل خطوط المجال المغناطيسي، مما يتسبب في انقطاعها، ثم إعادة اتصالها.
قد يعجبك
- إنتل توقف دعم Clear Linux OS بشكل مفاجئ
- ناسا تختبر تقنية أقمار صناعية قابلة للتطوير لإطلاق أجهزة الاستشعار بشكل أسرع
- إصدار نواة لينكس 6.16: تركيز على AMD، Intel، وNVIDIA
- AMD تحمل صانعي اللوحات الأم مسؤولية احتراق معالجات Ryzen
- المنظمون البريطانيون يستهدفون هيمنة آبل وجوجل على الهواتف المحمولة
- جوجل توقف مؤقتًا أحمال عمل الذكاء الاصطناعي لحماية شبكات الطاقة أثناء ذروة الطلب
- Google Keep يحصل على إعادة تصميم 'معبرة' من Material 3 وشريط بحث جديد
- DHL تستعين بالذكاء الاصطناعي لسد فجوة التقاعد في ألمانيا