مهمة تريسرز التابعة لناسا لدراسة إعادة الاتصال المغناطيسي المتفجر
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي عملية انفجارية تطلق طاقة هائلة، لفهم كيفية تأثير الشمس والطقس الفضائي على حياتنا.
آخر تحديث
عاليًا فوقنا، تتجه الجسيمات من الشمس نحو الأرض، وتصطدم بالغلاف الجوي العلوي وتخلق انفجارات قوية في عملية غامضة تسمى إعادة الاتصال المغناطيسي. يمكن لحدث واحد من إعادة الاتصال المغناطيسي أن يطلق قدرًا من الطاقة يعادل ما تستهلكه الولايات المتحدة بأكملها في يوم واحد.
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا (Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites) ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وتجيب على أسئلة رئيسية حول كيفية تأثيرها في تشكيل آثار الشمس والطقس الفضائي على حياتنا اليومية.
قد يعجبك
- وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل يحصل على 2.5 Pro و Deep Search، وتوسيع الاتصال بذكاء اصطناعي تفاعلي
- ذكاء جوجل الاصطناعي يتولى مكالمات هاتفية للتحقق من معلومات الأعمال
- Brex تدخل سوق الاتحاد الأوروبي عبر شراكات استراتيجية
- مايكروسوفت تجلب نموذج OpenAI المفتوح إلى ويندوز
- macOS Tahoe يضيف 15 حافظة شاشة جوية مذهلة جديدة
- لينكدإن يتصدى لعمليات الاحتيال في التوظيف من خلال التحقق من جهات التوظيف
- إعادة تصميم عناصر التحكم في مجموعة علامات التبويب في Chrome لنظام Android
- توزيعة لينكس أخرى تتوقف: Kaisen Linux تغلق أبوابها