مهمة تريسرز التابعة لناسا لدراسة إعادة الاتصال المغناطيسي المتفجر
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي عملية انفجارية تطلق طاقة هائلة، لفهم كيفية تأثير الشمس والطقس الفضائي على حياتنا.
آخر تحديث
عاليًا فوقنا، تتجه الجسيمات من الشمس نحو الأرض، وتصطدم بالغلاف الجوي العلوي وتخلق انفجارات قوية في عملية غامضة تسمى إعادة الاتصال المغناطيسي. يمكن لحدث واحد من إعادة الاتصال المغناطيسي أن يطلق قدرًا من الطاقة يعادل ما تستهلكه الولايات المتحدة بأكملها في يوم واحد.
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا (Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites) ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وتجيب على أسئلة رئيسية حول كيفية تأثيرها في تشكيل آثار الشمس والطقس الفضائي على حياتنا اليومية.
قد يعجبك
- وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل يحصل على 2.5 Pro و Deep Search، وتوسيع الاتصال بذكاء اصطناعي تفاعلي
- ذكاء جوجل الاصطناعي يتولى مكالمات هاتفية للتحقق من معلومات الأعمال
- إنفيديا تمدد دعم برامج تشغيل GeForce لنظام التشغيل ويندوز 10 حتى أكتوبر 2026
- سوفت بنك تستثمر 2 مليار دولار في إنتل المتعثرة
- مشاكل خوادم ماينكرافت: 25% من المسؤولين يخسرون الأصدقاء بسبب القرارات وتوقفات الخدمة تضرب الاستضافة المشتركة
- ربط ChatGPT وبيانات iPhone سائق أوبر بحريق كاليفورنيا المدمر
- إصدار iOS 26.1 بيتا 4 يقدم تحكمًا جديدًا في شفافية "Liquid Glass"
- الأعضاء المصغرة المزروعة في المختبر تنمي أوعيتها الدموية الخاصة