مهمة تريسرز التابعة لناسا لدراسة إعادة الاتصال المغناطيسي المتفجر
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي عملية انفجارية تطلق طاقة هائلة، لفهم كيفية تأثير الشمس والطقس الفضائي على حياتنا.
آخر تحديث
عاليًا فوقنا، تتجه الجسيمات من الشمس نحو الأرض، وتصطدم بالغلاف الجوي العلوي وتخلق انفجارات قوية في عملية غامضة تسمى إعادة الاتصال المغناطيسي. يمكن لحدث واحد من إعادة الاتصال المغناطيسي أن يطلق قدرًا من الطاقة يعادل ما تستهلكه الولايات المتحدة بأكملها في يوم واحد.
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا (Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites) ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وتجيب على أسئلة رئيسية حول كيفية تأثيرها في تشكيل آثار الشمس والطقس الفضائي على حياتنا اليومية.
قد يعجبك
- وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل يحصل على 2.5 Pro و Deep Search، وتوسيع الاتصال بذكاء اصطناعي تفاعلي
- ذكاء جوجل الاصطناعي يتولى مكالمات هاتفية للتحقق من معلومات الأعمال
- ويندوز 11 يحصل على ميزة 'استرداد الجهاز السريع' لأجهزة الكمبيوتر ذاتية الإصلاح
- OpenAI تستحوذ على منشئي اختصارات Apple لتعميق تكامل Mac
- نظارة آبل فيجن برو تجد مكانة في قطاع الأعمال وتحول سير العمل
- AOL تنهي رسميًا خدمة الإنترنت عبر الاتصال الهاتفي
- ثلاثة أسماك مانتا راي من فلوريدا تم التقاطها لـ سي وورلد أبوظبي، إحداها نفقت
- مايكروسوفت: تحديث ويندوز ليس سببًا في أعطال أقراص SSD