مهمة تريسرز التابعة لناسا لدراسة إعادة الاتصال المغناطيسي المتفجر
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي عملية انفجارية تطلق طاقة هائلة، لفهم كيفية تأثير الشمس والطقس الفضائي على حياتنا.
آخر تحديث
عاليًا فوقنا، تتجه الجسيمات من الشمس نحو الأرض، وتصطدم بالغلاف الجوي العلوي وتخلق انفجارات قوية في عملية غامضة تسمى إعادة الاتصال المغناطيسي. يمكن لحدث واحد من إعادة الاتصال المغناطيسي أن يطلق قدرًا من الطاقة يعادل ما تستهلكه الولايات المتحدة بأكملها في يوم واحد.
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا (Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites) ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وتجيب على أسئلة رئيسية حول كيفية تأثيرها في تشكيل آثار الشمس والطقس الفضائي على حياتنا اليومية.
قد يعجبك
- وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل يحصل على 2.5 Pro و Deep Search، وتوسيع الاتصال بذكاء اصطناعي تفاعلي
- ذكاء جوجل الاصطناعي يتولى مكالمات هاتفية للتحقق من معلومات الأعمال
- صفقة البحث البالغة 20 مليار دولار بين جوجل وأبل تصمد بعد قرار المحكمة
- سهم Robinhood يرتفع بنسبة 160% في عام 2025 وسط تدقيق تنظيمي
- وكالة ناسا تطور حساسات الفوتون الفردي للبحث عن الحياة خارج كوكب الأرض
- سكاينوبي تجمع 15 مليون يورو لتوسيع شبكة المحطات الأرضية الفضائية
- تطبيق هاتف جوجل يتخلى عن علامة التبويب 'المفضلة' على أندرويد
- ChatGPT Plus يقدم الآن نسخ الاجتماعات على Mac مع وضع التسجيل