مهمة تريسرز التابعة لناسا لدراسة إعادة الاتصال المغناطيسي المتفجر
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وهي عملية انفجارية تطلق طاقة هائلة، لفهم كيفية تأثير الشمس والطقس الفضائي على حياتنا.
آخر تحديث
عاليًا فوقنا، تتجه الجسيمات من الشمس نحو الأرض، وتصطدم بالغلاف الجوي العلوي وتخلق انفجارات قوية في عملية غامضة تسمى إعادة الاتصال المغناطيسي. يمكن لحدث واحد من إعادة الاتصال المغناطيسي أن يطلق قدرًا من الطاقة يعادل ما تستهلكه الولايات المتحدة بأكملها في يوم واحد.
مهمة TRACERS الجديدة التابعة لناسا (Tandem Reconnection and Cusp Electrodynamics Reconnaissance Satellites) ستدرس إعادة الاتصال المغناطيسي، وتجيب على أسئلة رئيسية حول كيفية تأثيرها في تشكيل آثار الشمس والطقس الفضائي على حياتنا اليومية.
قد يعجبك
- وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل يحصل على 2.5 Pro و Deep Search، وتوسيع الاتصال بذكاء اصطناعي تفاعلي
- ذكاء جوجل الاصطناعي يتولى مكالمات هاتفية للتحقق من معلومات الأعمال
- جوجل تكشف عن حالات استخدام تحديثات أندرويد 16 المباشرة، وتسلط الضوء على تكامل الخرائط
- ناسا تجري إحاطات إعلامية حول مهمة سبيس إكس Crew-11 إلى محطة الفضاء
- الاتحاد الأوروبي قد يؤجل مدونة قواعد ممارسة الذكاء الاصطناعي حتى أواخر عام 2025 وسط انتقادات الصناعة
- محيط جديد قد يشق إفريقيا مع 'نبضات' الوشاح تحت القارة
- تندر تطبق خاصية التعرف على الوجه للمستخدمين الجدد في كاليفورنيا
- ثغرات أمنية خطيرة في لوحات جيجابايت الأم تعرضها لخطر الإصابة بالبرمجيات الخبيثة