توربين بحري يعمل لمدة 6.5 سنوات، مما يؤكد إمكانات طاقة المد والجزر
نجح توربين بحري قبالة سواحل اسكتلندا في العمل لأكثر من ست سنوات، مما يثبت الجدوى التجارية لتقنية طاقة المد والجزر ويفتح الباب أمام مزارع طاقة أكبر.
آخر تحديث
أفادت وكالة أسوشيتد برس أن توربينًا بحريًا يدور لأكثر من ست سنوات 'لتسخير قوة مد المحيطات لتوليد الكهرباء'. وقد أثبت هذا التوربين طويل الأمد (قبالة سواحل اسكتلندا) الآن الجدوى التجارية لهذه التقنية:
يُعد الحفاظ على توربين كبير، أو على مستوى الشبكة، في مكانه في بيئة بحرية قاسية لهذه المدة رقمًا قياسيًا يساعد في تمهيد الطريق لمزارع طاقة المد والجزر الأكبر ويجعله أكثر جاذبية للمستثمرين، وفقًا لجمعية تجارة الطاقة البحرية في أوروبا. ستكون مشاريع طاقة المد والجزر باهظة التكلفة بشكل محظور إذا كان يجب إخراج التوربينات من الماء للصيانة كل بضع سنوات.
لا تزال تقنيات طاقة المد والجزر في المراحل الأولى من تطويرها التجاري، ولكن إمكاناتها لتوليد الطاقة النظيفة كبيرة. ووفقًا للمختبر الوطني للطاقة المتجددة، فإن الطاقة البحرية، وهو مصطلح يستخدمه الباحثون للإشارة إلى الطاقة المولدة من المد والجزر أو التيارات أو الأمواج أو التغيرات في درجات الحرارة، هي أكبر مصدر للطاقة المتجددة غير المستغلة في العالم.
قد يعجبك
- مئات من عمال أمازون يفقدون وظائفهم بعد تغييرات في الوضع القانوني
- قمر صناعي للجانب البعيد من القمر للبحث عن موجات راديو قديمة
- دعوة عالمية عاجلة لتحديد 'خطوط حمراء' للذكاء الاصطناعي ومطالبة باتفاق دولي
- باحثون مدعومون من مايكروسوفت يكشفون عن ألياف بصرية 'مفرغة الجوهر' تعد بثورة في نقل البيانات
- OpenAI تبني مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي في تكساس بالتعاون مع أوراكل
- نينتندو تفوز بمليوني دولار في دعوى قضائية لمكافحة القرصنة ضد بائع أجهزة سويتش معدلة
- الأقمار الصناعية تظهر حرائق الغابات في فرنسا تدمر مساحة أكبر من باريس
- تقنية تشخيصية رائدة لتسريع تطوير مسرعات الجسيمات المدمجة