انفجار راديوي غامض: الكشف عن أن مصدره قمر صناعي لناسا يعود لعام 1967
اكتشف علماء أستراليون أن انفجارًا راديويًا غامضًا وقويًا كان مصدره قمرًا صناعيًا معطلاً تابعًا لناسا أُطلق عام 1967، وليس جرمًا سماويًا كما كان يُعتقد في البداية.
آخر تحديث
في العام الماضي، التقط علماء أستراليون دفقة موجات راديوية غامضة بدت لفترة وجيزة أكثر سطوعًا من أي إشارة أخرى في السماء. والآن، كشف الباحثون أن هذا الانفجار لم يأتِ من جرم سماوي، بل من قمر صناعي خارج عن الخدمة يدور حول الأرض.
يقول كلانسي جيمس، الباحث في جامعة كيرتن الأسترالية وعضو فريق مرصد أسكاب الراديوي (ASKAP): "لقد شعرنا بحماس شديد، معتقدين أننا ربما اكتشفنا نجمًا نابضًا جديدًا أو جرمًا سماوياً آخر". ولكن بعد إلقاء نظرة فاحصة، أدرك الفريق أن المصدر الوحيد المحتمل لهذا الانفجار هو قمر "ريلاي 2" (Relay 2) التابع لوكالة ناسا، وهو قمر صناعي لم يعد يعمل منذ عام 1967.
كما اكتشف الباحثون أنه في وقت رصد الإشارة، كان القمر الصناعي على بعد حوالي 2800 ميل (حوالي 4500 كيلومتر) فقط من الأرض، وهو ما يفسر سبب ظهور الإشارة بهذه القوة الكبيرة.
قد يعجبك
- أندرويد 16 يكافح التجسس: ميزة جديدة لكشف أبراج الاتصالات الوهمية
- اتهامات لبرودكوم بـ 'التنمر' على الشركات من خلال تدقيقات في إطار برامج VMware
- مستقبل أمن الشركات في عالم الثقة المعدومة
- مهمات ناسا تسلط الضوء على العواصف الشمسية الشديدة غير المتوقعة
- الخطوط الجوية الهاوايية تتعرض لهجوم إلكتروني لكن الرحلات لم تتأثر
- آبل ستقوم بترقية أنظمة HomeKit القديمة تلقائياً
- آبل ميوزيك تطلق قائمة تشغيل شخصية جديدة كليًا: "إعادة تشغيل كل الأوقات"
- دعوى مكافحة الاحتكار ضد أبل تنجو من محاولة الرفض